tag:blogger.com,1999:blog-4006811846942160386.post2161486826822742616..comments2023-06-06T16:39:00.343+03:00Comments on حياة في السينما Life in Cinema: شاشات وأحداث: وودي ألين وكوبولا وجودار وديفيد لينشUnknownnoreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-4006811846942160386.post-56235372831952732782010-06-30T18:35:52.682+03:002010-06-30T18:35:52.682+03:00أستاذ أمير أسعدتني مدونتك فلم أعرفها إلا مؤخرا ......أستاذ أمير أسعدتني مدونتك فلم أعرفها إلا مؤخرا ... و سأكون من المتابعين الدائمين لك ، أما عن فكرةديفيد لينش و هروبه من سيطرة الشركات الكبرى ليتنا في مصر نستطيع أن نفعل ذلك فستتغير اشياء كثيرةAmr Omarhttps://www.blogger.com/profile/14609474481390189479noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4006811846942160386.post-75844325937171489492010-06-29T12:32:32.732+03:002010-06-29T12:32:32.732+03:00عزيزي عمر.. طالت غيبتك.. سأرد علىتساؤلك قريبا بمقا...عزيزي عمر.. طالت غيبتك.. سأرد علىتساؤلك قريبا بمقال خاص عن دور راؤول كوتار في سينما الموجة الجديدة.. تقبل تحياتيAmir Emaryhttps://www.blogger.com/profile/15790890625180148668noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-4006811846942160386.post-80560179821698508272010-06-29T03:17:45.582+03:002010-06-29T03:17:45.582+03:00تحيّاتي أستاذ أمير، جميلة هي بالفعل خالة الصخب أو ...تحيّاتي أستاذ أمير، جميلة هي بالفعل خالة الصخب أو (الحراك) بحسب التعبير المنتشر في صحفنا الآن و التي يصلقه صحفيونا بالشاردة و الواردة من الأخبار و كأن كنّا موتى قبلا فدبت فينا روح مفاجأة تدعى الحراك.. أقول جميلا ذلك الذي تشهده دور العرض في لندن و جيرانها من عواصم أوروبا..لعلهم يصنعون لنا حراكهم الخاص بعد أن يمنوا علينا بذلك (السينماتيك) - داخل المول!!<br />.أمّا عن أخبار النقاد فالأدهى أن تسمع -أستاذي- ببعض القرّاء يشتكون الى الناقد من اختلافه مع آخر بخصوص فيلم ما قائلين..يا أخي حيرتونا ما فلان بيقول الفيلم حلو، أرسولكم على رأي بدل وجع الدماغ.. <br /><br />- بخصوص جودار و مصوره (كوتار)، فأرجو أن توضح لنا - ولو بشكل مختصر - عن أهمية العلاقة هنا..هل كانت علاقة المخرج بمصوره مختلفة قبل هذا الفيلم، أم أن اضافة كوتار كانت تنظرية لحركة سينما المؤلف ..أو له تدخل في الاخراج واسلوب التصوير في الشارع، واعذرني أستاذي على قلة معلوماتي بهذا الجانب..فقرائاتي عن هذه الحركة انصبت على المخرجين فقط و لا أكاد أجد في ذاكرتي ذكرا لمصوريهم،الا مقولة ذكرها الأستاذ سعيد شيمي ولم يفسرها حينها.<br /><br />- أمّا عن حديث حضرتك بخصوص قاعات العرض القديمة وضخامتها، فأكاد أجزم أن اتسّاع دور العرض كان أحد الأسباب الرئيسية في كل ما قيل عن السينما من هجوم، مثل ضرورة حماية الاخلاق ، وايجاد نموذج للمواطن الصالح والمسلم التقي (عشان الشباب وكل الناس والناس الحلوة!!) فلو كانت السينما ذاتية التلقي كالأدب لاختلفت وسائل الهجوم عليها - ربما - و أنتهي بتعليقي على جزئية كأس العالم الذي لم تمنعني متابعة قلة من مبارياته من الذهاب لرؤية عمل يمثل في الحقيقة ولادة جديدة لمخرجه الذي لم أكن معجب به قبلا.. (بنتين من مصر - لمحمد أمين)..<br /><br />أعذرني على الاطالة أستاذ أمير ، لكن لعل مراسلة حضرتك (وحشتني) فانفلتت غصبا عني مساحة الكلام.. تحيّاتي<br /><br />عمرOmar Manjounehnoreply@blogger.com